يبدو أن تجربتك في مطعم الدار الحضرمي في الطائف كانت مذهلة ولذيذة بالفعل! إن وجبات السليق والكبسة التي تنوعت بين السليق الطائفي والكبسة والسلطة الحارة والكبسة بالدجاج تضيف لمسة من التنوع والغنى في النكهات. يبدو أن المطعم يقدم مجموعة واسعة من الخيارات الشهية واللذيذة التي تلبي مختلف الأذواق.
إن مشاركة تجربتك تساهم في نشر صيت المطعم وتشجيع الآخرين على زيارته للاستمتاع بتلك الوجبات اللذيذة. نتمنى لك تجارب طعام مستقبلية ممتعة في مطاعم أخرى أيضًا.
الاسم : مطعم الدار الحضرمي
التصنيف : عائلات – افراد
النوع : مطعم
الأسعار : متوسطة
الأطفال : مناسب
الموسيقى : لا يوجد
مواعيد العمل : ،، يعمل على مدار 24 ساعة
الموقع على خرائط جوجل : للوصول للمطعم عبر خرائط جوجل اضغط هنا
التصنيف : عائلات – افراد
النوع : مطعم
الأسعار : متوسطة
الأطفال : مناسب
الموسيقى : لا يوجد
مواعيد العمل : ،، يعمل على مدار 24 ساعة
الموقع على خرائط جوجل : للوصول للمطعم عبر خرائط جوجل اضغط هنا
عنوان مطعم الدار الحضرمي الطائف
8464 طريق الشفا الدائري, Ash Shafa, الطائف
رقم مطعم الدار الحضرمي الطائف
+966552626051
أفضل اطباق المطعم
سليق الدجاج الطائفي بالسمن والقشطة لذيذ للغاية، والعيب الوحيد يتعلق بجودة جلسات المحل. كانت الكنافة ممدودة في السابق.
تقارير المتابعين للمطعم:
التقرير الأول:
تجربتي في مطعم المظبي كانت لا تُنسى، حيث يُعَد المظبي قصة لذيذة، وحجم الدجاج كان كبيرًا. يتميز المطعم بتوفير جلسات مريحة، ولكن يُلاحَظ عدم وجود حمام في المغسلة، مما يعد نقطة سلبية. أثناء زيارتي، لم تكن هناك مشروبات متاحة، ولكن أنصح بزيارتهم مرة أخرى.
الطهي في المظبي لا يُضاهى، وفي كل زيارة للطائف، يجب أن أتذوق أطباقهم. يقدمون مجموعة واسعة من أصناف السليق، وأنا شخصياً أفضل “الخاص” حيث يُضاف إليه قشطة وسمن وحليب ليكون لديه طعم رائع للغاية. يجب تناوله وهو ساخن، وقد جربت أيضًا السليق العادي وكان لذيذًا، ولكن الخاص يظل الأفضل. يستحقون خمس نجوم، وتعاملهم الطيب يجعل الزيارة تجربة ممتعة، ولكن يفضل الحضور في وقت مبكر لأن السليق ينفد بسرعة، ما شاء الله.
التقرير الثاني:
قد قمت بزيارة المطعم خلال وقت العشاء، ولاحظت إقبالًا ممتازًا وسرعة في تكوين الطوابير للانتظار.
كان التعامل مع العاملين في المطعم ودودًا، وكانت الجلسات نظيفة، وكذلك المغاسل.
السليق الطائفي لا يمكن تفويته، إذ كانت الجودة الممتازة في إعداده تبرز. بالنسبة للأطباق الأخرى، لا أملك تجربة بها، ولكن المتعاونية وخاصة الزهراني، المسؤول عن المطعم والمحاسبة، كانت ملحوظة.
رغم أن السليق الطائفي ممتاز، إلا أن الجلسات في المطعم تظل قديمة وضيقة. يتميز المكان بدجاج ذا جودة جيدة، ولكن الرز يبدو غير مناسب، ولا يتوفر أيضًا على مجموعة من العصائر.
مع الأسف، كانت تجربتي الشخصية مع الطعام تكون سلبية، حيث كان الرز يظهر غير محفوظ بشكل جيد والدجاج كان باردًا وخاليًا من الطعم. يُفضل تحسين جودة الطعام للحفاظ على سمعة المطعم، خاصةً أن الموقع مميز ويستحق الرفع من مستوى الخدمة.
التقرير الثالث:
كانت تجربة جيدة جدًا، ومن بين أفضل الخيارات التي قمت بتجربتها خلال زيارتي للمنطقة. قد يكون هناك خيارات أفضل ربما، ولكن استنادًا إلى تجربتي، المطعم كان مكانًا جيدًا جدًا.
ومع ذلك، كان الأمر غير مرضي من حيث الخدمة واحترام الزبائن، حيث كان هناك تأخير غير معقول، وفي النهاية كانت الطعام باردة والدجاج محروق. يبدو أنه يستحق تقييمًا أقل، وليس نجمة واحدة، وهذا من وجهة نظري الشخصية.
على الجانب الآخر، يظهر المطعم بمستوى عالٍ وثابت من حيث الذوق، حيث كان الطعام طازجًا ولذيذًا منذ اللحظة التي عرفتهم فيها. على الرغم من قدم المطعم، إلا أن الجودة والطعم اللذيذ بقوة ثابتة. يتميزون بالمضغوط البلدي والسليق الخاص الذي يتم تحضيره بإضافة القشطة والسمن البلدي، وهي العناصر التي تميزهم بشكل خاص.
التقرير الرابع:
المطبخ متميز، وطعامه حقًا ممتاز، وذبائحهم رائعة. بصراحة، تمكنوا من تحضير سليق طائفي نصف ذبيحة بشكل لا يُضاهى. هذه شهادة حق لهم، ويتم ذلك بإشراف مديرهم الزهراني الذي يستحق كل الثناء.
للأمانة، جربتهم ووجدت أن مستواهم عادي، حيث لم يكن الدجاج مُطهَى بشكل جيد. وما أثار انزعاجي أكثر هو زيارتي لهم أثناء وقت السحور، حيث طلبت مضغوط وأخبروني أنه غير متاح. بينما كنت أنتظر طلبي، جاء شخص آخر وطلب مضغوط، وتم تلبية طلبه. عندما أسأل، قالوا لي أنهم حاجزونه، ولكن لحسن الحظ، أحد الموظفين عرفه وقام بتحضيره. قمت بتوجيه السؤال مرة أخرى، وأكدوا أنهم لا يزالون محجوزين. كان هذا أمرًا مزعجًا حقًا، خاصةً وأن الخدمة والتعامل لم يكنا بالمستوى المطلوب. المحل قديم ونظافته منخفضة، ولكن كما يقول المثل، “الناس أذواق”.