مطعم حدائق بابل في عرعر يُعتبر من أفضل الأماكن التي تقدم المشويات والكباب والحميسة بلا مجاملة، يقدم طعامًا مميزًا.
يُعد المطعم واحدًا من أفضل الخيارات للعائلات في عرعر.
الاسم: مطعم حدائق بابل عرعر
التصنيف: عائلات – أفراد
النوع: مطعم مأكولات الشرق الأوسط
الأسعار: متوسطة
الأطفال: مناسب
الموسيقى: لا يوجد
مواعيد العمل: 12:30 م – 1:30 ص
الموقع الإلكتروني للمطعم: للدخول إلى الموقع الإلكتروني للمطعم اضغط هنا
الموقع على خرائط جوجل: للوصول إلى المطعم عبر خرائط جوجل اضغط هنا
عنوان مطعم حدائق بابل عرعر
طريق الملك عبدالعزيز، حي المساعديه، عرعر
رقم مطعم حدائق بابل عرعر
966550700489+
أفضل اطباق المطعم
ما شاء الله عليهم، شغلهم ممتاز جداً! أنصح الجميع بتجربته، خاصة الكبة المشوية، فهي لذيذة جداً.
منيو مطعم حدائق بابل عرعر
تقارير المتابعين للمطعم:
التقرير الأول:
ممتاز جداً، المكان نظيف والتعامل راقٍ. بالتوفيق إن شاء الله.
المطعم يقدم أطعمة لذيذة ومرتبة، والكمية مقابل السعر ممتازة. المشويات لذيذة والمقبلات متنوعة وطازجة.
التقرير الثاني:
المطعم ممتاز جداً ونظيف، نتطلع إلى تقديم المزيد من الأطباق المميزة والمحافظة على النظافة وتقليل الزيوت.
بالنسبة لي، يعد من أفضل مطاعم المشاوي في عرعر. الحمص والعرايس لذيذة جداً، وكذلك ورق العنب. مشوياتهم ممتازة، ربما ليست الأفضل، لكنها جيدة جداً.
التقرير الثالث:
المطعم يقدم الأكلات العراقية، ليس بجودة عالية لكن لا بأس به. الطعام لذيذ وتعامل الموظفين جيد. مع العلم أنني طلبت الطعام للخارج ولم أتناول الطعام في المطعم.
يعد من أفضل مطاعم المشويات في عرعر، “حدائق بابل”، كما ذكر المعلقون. هناك ملاحظات على الطعام والتأخير والزحمة خصوصاً في عطلات نهاية الأسبوع.
معلومة أخذتها من محاسب المطعم: العمال يتقاضون رواتبهم اليومية، حيث يتراوح المبلغ من 150 إلى 200 ريال حسب نوع العمل.
التقرير الرابع:
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم، “نهى عن عيب الطعام إذا اشتهاه أكله، وإن لم يشتهه تركه”.
كتبت هذا التعليق بعد خمس ساعات من تناول العشاء في المطعم (مشكل مشاوي، صحن مقبلات وسط، كبة مشوية، ورق عنب). والحق يقال، الطعام لا يزال في معدتي وكان غير مريح، اللحم كان قاسيًا والأصياخ أصغر من المتوقع. المقبلات لا بأس بها لولا وجود شعرة فيها. الكبة كانت ضخمة ودهنية جدًا. ورق العنب ممتاز. الصحون بحاجة لتغيير بسبب الاستعمال المفرط، الطاولة كانت سيئة ومرقعة بألواح خشبية. الكراسي مهترئة ويجب توخي الحذر أثناء الجلوس. ابني لمس الطاولة ووجد سوادًا على يده (في غرفة رقم ١١، قسم العائلات). طريقة الدفع بطيئة، حيث يضطر المسؤول عن قسم العائلات للخروج إلى الكاشير من بوابة أخرى ثم العودة.
لن أكرر التجربة بعد ما دفعته. ملاحظة: اضطررت لإنقاذ حياة ابني الصغير بعدما علقت قطعة لحم قاسية في بلعومه أثناء وجودنا في المطعم.